تكاد الفرحَة بنبأ حبس الطاغية مبارك وولديه، تصل إلى الفرحة بنبأ إندلاع الثورة ذاتها، فإن هذا القرار قد توّج بلا شك مكاسب الثورة، وجسّدها ع
في برنامج بثته الجزيرة أمس، الخميس 19 -4-1432، الموافق مارس 24، 2011، إستضاف المذيعة هالة فهمى، وأحد مُ
الموقف الإنتهازيّ المَصْلحيّ الشائن الذي يتخذه عمرو موسى، بإنتقاد القصف الدولي على قوات القذافي المجنون، التي تواصل قذف وقتل المدنيين في
سُبحان الله العظيم، كم تكْشِف الأيام من نفاقِ المنافقين وفسادِ الفاسدين وبِدعِ المُبتدعين، "وَتِلْكَ ٱلْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ ٱل
يحي الجمل، وجه من وجوه القانون المعروفة التي عايَشَت النظَام الديكتاتورى الساقط، بما أشاعه من فكر علمانيّ، والذي صرّح نفسه أنه كان يدرّسه
لا أكاد أصدّق ما ردّدته وِكالات الأنباء عن قبول "الحزب الوطنيّ" إستقالة جمال مبارك وصفوت الشريف وزَكريا عَزمي من الحِزب! سبحانك ربّي، إحفظ