الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه نسمع كثيرا من "الطيبين" من المسلمين، بل ومن الإسلاميين منهم، أنهم إنما يمدحون فلاناً، ممن عُرفت عنه البدعة، على قولٍ طيب أو صحيح قاله، عملاً بالحديث الصحيح
مرت أكثر من أربعة عقودٍ على إصدار الشهيد بإذن ربه محمد عبد السلام فرج، كتابه الأيقوني "الفريضة الغائبة" ويعني بها الجـ.ـهاد. وعالج في كتابه ذاك ما انفضّ عنه ا
كتب كذّاب فلسطين، المكنى بأبي قتادة البزرميطي، المتراجع عن منهج الحق، المُزَيّف للكلم، أنه ما يرد على مخالفٍ إلا لبيان الحق (ههههه) يقصد ما هو عليه من عِوَج، وأنني رجعت فيما دونت خطأ في التعبير، هو بسبب ما قال! صدق الحبيب " فَإِنَّ الْكَ
قال رسول الله ﷺ من حديث ابن مسعود رضي الله عنه "وإِيَّاكُمْ والْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، ومَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ ويَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ ال
بعد فترة سبات وتخفٍ واستحياء دون حياء، استجمع الكذّاب نفسه ليرد بنفسه عن نفسه، بعد أن شاه وجهه عبء تبدله وغفلة استشرافاته المضحكة، فسكت عن الناس وكفّ عنهم أذاه فترة، حتى بينت له عرته ومعرّته حين يدع فسلا تيسا شبراً، اتخذه خليلا لأمر يعرفه ونع
الحمد لله القاهر فوق عباده الحامي لحماه، والصلاة والسلام على رسوله حامل رسالة الحق وهادي الخلق. قال المتلون في دين الله المُغيّر لمنهج الحق، أبو قتادة الفلسطيني (ولست في جُبنه فلا أصرح باسمه) " ثارت به بدعته، وعاونها
فقه البدائل! الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه البديل لغة: هو الخلف والعِوض، أي هو الشيء الموازي لشيء أخر، المماثلٍ له. وفي الاستعمال
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ابتلي الكثير من الموحّدين اليوم، بما طرأ على بعض من أهليهم، أبناء أو إخوة وأخوات، أو غير ذلك من القرابات، من ظهور كفر أو بدع مغلّظة، بشكلٍ واضح صريحٍ لا شك فيه، سواء
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد استمعت، بلا عجب ولا استغراب، إلى ذاك الخَرَف والتلاعب الشرع وتحريف الكلم عن مواضعه الذي تجرأ عليه العيّ الغرير، تلميذ القرضاوي، الساقط الأجير عصام تلي
حلّ علينا عيد الفطر المبارك أهلاً ونزل بساحات بلادنا سهلا، فكلّ عام وأنتم جميعا وأهلكم وأحبابكم بخير وعافية ورضا من الله سبحانه، ودعاء للمولى عز وجل أن يتقبل صيامنا وقيامنا وكلّ عملنا فهو الكريم الودود، وأن يغفر لنا خطايانا فهو العفو المجيد.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه برزت في الواقع الحالي أسئلة كثيرة، تمثل حالات ومناطات مختلفة، عن شرعية القتال إلى جانب القوا
لا شك أننا نعيش في عالم مترابط أشد ما يكون الترابط، متشابك المصالح والمفاسد أشد ما يكون التشابك، شئنا ذلك أم أبينا، أقررنا ذلك أم أنكرنا! وهذا الترابط والتشابك، يُملي نوعا من العلاقات، التي ترسم بدورها صوراً محددة من التعا