????نعم، واجب الوقت اليوم هو الحديث عن غزة وما يجري من تدميرها وقتل شعبها عن بكرة أبيهم، وتهجير من قد يبقى منهم..
لم يعد في النفس غرضٌ، ولا حِمْلُ ريشة، لكتابة حرف أو تناول موضوع علمي، أو تحليلي، في أي حقل من حقول المعرفة، إسلامي أو ثقافي أو غيره!
????"وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا
المشكلة الحقيقية وراء ما تعاني منه مصر، بل وعالمنا العربي كله، واحدة. وهي العدول عن الحكم بالشريعة، وردّ الشرع، مجتمعيا، والركون إلى القوانين الوضعية البشرية لتحكم بين الناس.
الجزء الأول الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه مقدمة هذا البحث، الذي ستتابع حلقاته إن شاء الله تعالى، هو امتداد لبحوث سابقة
الأزمة التي يمر بها الشعب السوري المُهجَّر في تركيا، ليست وليدة الوقت الحاضر، أو الحكومة الحالية. بل هي وليدة تراكمات عنصرية قديمة بين العصبية الطورانية والعلمانية الأتاتوركية.
إلى كل الأحباب، ممن يجمعنا بهم التوحيد والولاء لله ورسوله ﷺ كل عام وأنتم بخير صحة وعافية ورضا من الله سبحانه، وقبول للأعمال الصالحات والتوبات الصادقات أعاد الله عليكم عيد الأضحى المبارك باليمن والبركة،
يجب أن يكون واضحا أن نوبة التخويف من "التكفير" هي عملية مشتركة بين المرجئة والمخابرات، تولى كبرها أساساً المنتمين فكريا لتلك الفرقة البدعية (وهم لا يلبسون زيا خاصا ولا يتسمون بأسماء خاصة!! هههه بل هم أفراد
لعل أخطر ما يتعرض له العالم الإسلامي اليوم، على ما يتعرض له من ضربات في كلّ اتجاه، هو ما اأسميه فتنة أردوغان. وإني، شخصيا، لا ضغينة بيني وبين الرجل لأحمل عليه دون سبب. بل أراه متناغمٌ مع نفسه، لم ينفِ عن فكرة أمراً يؤمن به
في غمرة فرح الناس بفوز أردوغان وانتصار الديموقراطية العظيمة، التي نحلم بها في بلادنا، وهي حقيقة حلم في بلادنا! دعونا ندير عقارب الساعة يوما إلى الوراء .. ونفترض أن زيادة الـ 5% التي خلت بانسحاب المرشحين الأخر، وانقسمت سواسية بين أردوغان وكالي
ثلاث طوائف، هم أسوأ من وطأوا تراب مصر، وساهموا في تدميرها وتشويه عقيدتها وخرابها السياسي: الطائفة الأولى: طائفة الإخوانج الإرجائية الاستسلامية الخربة العقيدة، وهي الأقدم،. وهؤلاء هم أساس البلاء بما نشروه م