الحكم على حدثٍ عامٍ أو قضية أو عملية عامة، لا يكون بالحكم على جزئياتها بنجاح أو فشل. بل الحكم عليها يكون بناء على نتيجتها العامة الكلية النهائية. وما ذلك إلا لكونها قضية عامة في أصلها، يتوقف معيار نجاحها وف
الصغير، اسما وقدرا... يعلن عن شيمته بنفسه .. نصرا للعلمانية الأردوغانية حقارة السيسي ممز
قرأت اليوم كلاماً، لولا تعهدنا لقوم من ذوي المروءة والفضل، ونحن ممن يحافظ على العهد والوعد، لكان لنا عليه إيضاح وبيان، يجمع شمل الشتيت من القول، فلا يعد بعده خفاء أو قولين، أو تناقضاتٍ لا تحتمل في التفسير وجهين، ولانتهى الأمر إلى سقوط أحد الط
وصلتني من أحد الأحبة الموثٌقين رسالة في ستة عشر صفحة، سوّد صفحاتها رجل ينتمي للحركة الإسلامية (!) اسمه أبو الوليد المصري. وهذا الرجل قد تعوّد مدح طالبان ودعمها، ونشرت له مجلة صمود كثيرا مما يسوّد.
الإخوان هم الإخوان. كانوا الإخوان، وسيظلون الإخوان. أصحاب عقيدة ثابتة ومنهج حركة واحد. عقيدة تختصر التوحيد في النطق بكلمة الإخلاص، وتصنع من مفاهيم الولاء والبراء والتحاكم للشرع "عجة" شر
كتبت في هذا الأمر مقالات وأبحاثٍ عدة، منها قصار ومنها مفصل طوال. لكن الكلمات تتوه في عقول الناس، وتغلب عليهم الأخبار لا تحليلها وفهمها، بله الاعتبار بها، لمن كان له قلب. وحتى لا تتوه حقيقة واقعنا عن أعيننا، وحتى لا نخشى كث
يعود العداء التقليدي بين حكام الجزيرة العربية وبين العثمانيين الأتراك إلى ثلاثة قرون مضت، منذ أيام المواجهة بين المجدد الإمام محمد بن عبد الوهاب وبين الخ
قد يرى البعض، أو الكثير، فيما أكتب عن الوضع الإسلامي، أو المشكلة الإسلامية، كما سميتها في مقال سابق، تحليلا وتفصيلا، نظرة تشاؤمية مظلمة، لا يحب هؤلاء أن
كلمة أخيرة فاصلة في موضوع نظرية المؤامرة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد من أشق الأمور على نفسي، هو تناول موضوع ما أكثر من مرة، شرحاً أو بي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد من الضرورات ا
تسيير الدوريات الروسية التركية على محور M4، ليس إلا تكريسا للأمر الواقع، وخطوة كبرى في تقوية النظام النصيري، وبداية استعادة إدلب بأكملها ..
⬅️ أيّ إسلام يرضيهم ..! هدية رمضان من ترمب إلى مخانيث الإخوان حول العالم ..