كتب شيخ معمم فلسطيني متحول من الغلو والتطرف والتكفير، الذي اشتهر به في دعم خوارج الزوابري بالجزائر، إلى التميع والإرجاء والتفريط العقدي، بمدح وموالاة كثير ممن كفرهم من قبل من داعمي الديموقراطية، والعميل الجولاني!
حين انحط المزاج العام، وانهار المستوى العلمي بين أبناء الطبقة المتوسطة، مع اختفاء تلك الطبقة بشكل عام، وانشغال الطبقة الفقيرة بتحصيل المعايش والطبقة الغنية بالمفاسد والمخازي، نضب معين الثقا
"معركة يلتقي بها خيرة عباد الله فيما نحسبهم. في صفوة أرض الله ضد شر الدواب عند الله.
مما ينفطر له القلب، وتتحسر عليه النفس، ما نرى من اتساع نطاق الغرائب من الهرطقات، التي تصدر في شكل فتاوى، أو آراء كما يسمونها، من أسماء غريبة لا تمت لفقه ولا دين ولا شريعة بصلة، تضرب في أعماق ديننا، وصحة سنتنا، وإهانة علمائنا، وتخريب فقهنا، وت
﷽ السيرة الذاتية ومسيرة نصف قرن بدأت رحلة الشيخ مع الدع
من أنكر معلوما من الدين بالضرورة، سواء كان خبراً أو حكماً، في موضعٍ انتشر فيه العلم بأوليات الإسلام (وهو كافة بلاد الرقعة الإسلامية)، أو موضعٍ أمكن فيه العلم تلك الأخبار والأحكام، فلا عذر له بجهلٍ أو غيره، بل هو كافر أو مرتد.
سألني أحد الإخوة عن مسألة ابتليت بها بعض البنات والسيدات المسلمات المحجبات، خاصة في الغرب المقيت، وهي المشاركة أو الظهور في إعلانات تلفاز، عن أنواع من الحجاب، أو مدرسة أو مشفى معين. ما حكمه الشرعي؟ ولماذا؟ قلت وبالله التوف
مثالان هامان من عمق الفكر الغربيّ الحديث، لعملاقين من عمالقة الفكر الغربيّ، كلاهما رفض أصلا من أصول حضارة الغرب وبيّن عوار ذاك الأصل، وهما الفيلسوف البريطاني برتراند رسل، الذي رفض فكرة القومية، وبيّن أنها أساسا الحروب والمنازعات بين الأمم.
⬅️ لماذا نحن ضائعون ...! الحمد لله والصلاة والسلام على ؤسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد هل سألنا أنفسنا، نحن المسلمون، العرب، ما هذا الذي يحدث معنا، ولنا؟ كيف وصلنا إلى هذا ا