من أهم ما تمخّضَ عنه نجاح الثورة المصرية هو قيام جمهورية جديدة على الحُدود الشَرقية لمِصْر، هي جُمهورية شرْم الشيخ الأحادية، برئاسَة حسنى
يكادُ يُجمعُ كلّ من قابلته أو تحَاوَرت معه من المِصريين، وغير المصريين، أنّ النظامَ المِصريّ لا يزال على قيد الحياة، ضعيفاً، لكن فيه من ال
حتى لا نوصَفُ بالتسَرّع، فنحن حَريصون على طَرحِ "مخاوفنـا" في صُورة تَسَاؤلٍ وإن كانت أشبه بالتقرير، تحت عنوان "لعل وعسى!" وإن كنا لا نرى في
الحمدُ لله كثيراً، وسُبحانَ الله بُكرة وأصِيلا. هذا عيدٌ أكبرٌ آخرُ، يمُنّ الله به علينا في عَامٍ واحدٍ. عيدٌ لا يأتي إلا مع آيةٍ من آياتِ ا
بعد مِضى ستة عشر يوماً على مِيلاد الثَورة المِصرية، انحَسمت الخِيارات أمام النظام إلى خَياره الأخير، وهو الدَفعُ بالجَيش لمُواجَهة الشعب
يواجه الشعب المصريّ اليوم، بعد المَجزرة الشنيعة التى مَارسَها النِظام بأيدى بَلطَجية الشُرطَة ضد الأحرار الثائرين، تحدياً تاريخياً أنهم
كشفت الأحداث التي تجري الآن في شوارع مصر أبعاد المؤامرة التي سبكها نظام الخائن مبارك بالتعاون بين الجيش وقوات الداخلية العميلة. فالج
إغتالت قوات الإرهاب المركزيّ الإنتفاضة الشعبية التي إجتاحت شوارع مصرٍ يوم أمس، يناير 25، والتي كانت إنتفاضة شعبية خالصة، ليس لها علاقة بأي
عن أبي هريرة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "سيأتي على الناس سَنوات خدّاعات يُصَدّقُ فيها الكا