الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ابتلي الكثير من الموحّدين اليوم، بما طرأ على بعض من أهليهم، أبناء أو إخوة وأخوات، أو غير ذلك من القرابات، من ظهور كفر أو بدع مغلّظة، بشكلٍ واضح صريحٍ لا شك فيه، سواء
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد استمعت، بلا عجب ولا استغراب، إلى ذاك الخَرَف والتلاعب الشرع وتحريف الكلم عن مواضعه الذي تجرأ عليه العيّ الغرير، تلميذ القرضاوي، الساقط الأجير عصام تلي
حلّ علينا عيد الفطر المبارك أهلاً ونزل بساحات بلادنا سهلا، فكلّ عام وأنتم جميعا وأهلكم وأحبابكم بخير وعافية ورضا من الله سبحانه، ودعاء للمولى عز وجل أن يتقبل صيامنا وقيامنا وكلّ عملنا فهو الكريم الودود، وأن يغفر لنا خطايانا فهو العفو المجيد.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه برزت في الواقع الحالي أسئلة كثيرة، تمثل حالات ومناطات مختلفة، عن شرعية القتال إلى جانب القوا
لا شك أننا نعيش في عالم مترابط أشد ما يكون الترابط، متشابك المصالح والمفاسد أشد ما يكون التشابك، شئنا ذلك أم أبينا، أقررنا ذلك أم أنكرنا! وهذا الترابط والتشابك، يُملي نوعا من العلاقات، التي ترسم بدورها صوراً محددة من التعا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ من رأفة الله سبحانه تعالى بالعباد أن هيأ نصر طالبان في هذا الزمن العسير الذي كثُر خبثه وعمت بلواه، فكان كالبَرَد والثلج على صدور المؤمنين، بعد عقودٍ من الحرب المستنزفة مع أكابر مجر
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ابتداءً، فإن عنوان هذا المقال يُنبأ بموضوعه، وهو يتعلق بالنظر والتحقق من هويات المنتسبين للعلم الشرعي، سواء بنسب شرعي مستقيم، أو بنسب خبيث ملتوٍ.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ومن والاه حين نتحدث عن الحاضنة الشعبية فإننا نقصد تلك الجمهرة من أهل الإسلام، تعيش على رقعة أرض، وتحتضن بينها كوكبة من المسلمين من المخلصين، القائمين على الدعوة لدين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه وسلم من أهم الأغراض التي وجهنا إليها القرآن الكريم، الاعتبار بقصص من مضى، والتدبر في تاريخهم، لتجنب ما وقعوا فيه من بلاءٍ جلب عليهم التدمير والفناء. قال تعالى "
كتبت من قبل، في عدة مواضع[1]، عن تركيبة هذه الأمة الموسومة بأمة المسلمين، وعن مفهوم الأمة الذي تبنى عليه تلك التسمية. وبيّنت ما أرى في أن تلك الأمة لا تتمتع بما يخولها من خص
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه على مدار العمر، وتوالى السنين والعقود، تتكشّف للإنسان أمور لم تكن ظاهرة له من قبل، وإن كانت قائمة على امتداد عمره، تعمل في صمت وتصميم. لكن الجامع لتلك الأمور، التي ت
من الواضح أن طالبان تسعى لإقامة دولة إسلامية، تتخذ من الشريعة أساسا لحكمها وقاعدة لتعاملاتها. هذا ما قرره قادتها وأعلنوه مراراً، ثم اتخذوا خطوات في اتجاهه، كجماعة وحكومة، لتحقيقه، مثل موقفهم من التعددية الحزبية، أو السماح بالكفريات الإعلامية،