قضية فلسطين هي قضية شرعية في أصلها، لا قضية وطنية، ولا قضية عربية. بل قضية إسلامية، تحمها معطيات الشريعة وحدها. فمن تعامل معها من منطلق قومي أو وطني بحت، فليس من ديننا في شيء. ومن أراد أن يتخذ وسيلة
استمعت راغما إلى المصورة التي أرسلها لي حبيب عالم، نشرها كائن إخواني من حمير العلم الكبار لدي تلك الجماعة، التي كانت، ولا تزال، بانحراف عقيدتها، وسوء تصرفاتها، سرطان في جنب الأمة، ومسمار في نعشها!
(1) أما بالنسبة للكيان:
بمناسبة حلول يوم عرفة المبارك وعيد الأضحى المبارك نتقدم إلى كافة المسلمين الموحدين في أنحاء العالم بالتهاني والدعاء بنصر الله تعالى للمسلمين، ودحر الكافرين ومصرع الطواغيت الحاكمين، وأن يرفع الله الظلم عن أ
(1) من أسخف الاعتراضات التي نراها، على من قدم نقداً لمعبودة الجماهير، حماس الرفض الفارسية، قولهم:
لكل مصيبة ومحنة وجه فيه رحمة ونعمة. فما نحن، المسلمون السنة، فيه اليوم، هو محنة ونقمة من الله بلا شك، محنة للقلة الموحدين، ونقم
المصيبة هنا، في التوجه الجولاني، تكمن في تفسير "النصر" ومعنى "التقدم" وازدهار، وحقيقة الهدف الذي سعت له الثورة السورية، ومجى قربها منه!
أما عن تسمية تلك الرويبضات، بأنهم مشايخ، فهو تجن على العلم وعلى أهل السنة، وجهل تام بما في ديننا وعقائدنا، وتسوّر على أصول العلم ممن لا يعرف ساسه من راسه! ويجب الإقلاع عن هذا لاحتى لا يموت المرء وهو في صف
نهنئ المسلمين في أمتنا الإسلامية بحلول عيد الفطر المبارك لعام 1445 من هجرة الحبيب المصطفى ﷺ ونسأل الله تعالى أن يتقبل صيامكم وقيامكم وأن يجعل من هذا
من المهم اليوم، وقد تردد اسم تنظيم الحرورية "المعروف بداعش" في عدة مناسبات، ترددت بين أوهام في سيناء، وجرائم في أفغانستان، وادعاءات في روسيا وغيرها، أن نذكّر بما قررنا من قبل، في عدد كبير من المقالات وال
أتوجه إلى كافة المسلمين الموحدين في أمة الإسلام بالتهنئة والمباركة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، لعام 1445 من الهجرة الشريفة، على صاحبها أفضل الصلاة وأتم السلام.