لا أشك أن واقعة 11 سبتمبر 2001، كانت مفتاحاً لتغيير شكل المنطقة الإسلامية الناطقة باللغة العربية، أو بلفظ سياسي، خريطة الشرق أوسط برمتها، من العراق شرقا إلى المغرب العربي غربا، لصالح الوجود الصهيو.ني المزروع في أرض فلسطين، لا غير ذلك من الأهد
سبحان الله ... الطابور الخامس العلماني الخسيس، المُنْدَس في صفوف المسلمين، من جلدتهم ويتحدثون بألسنتهم، في شكل دعاة وشيوخ و"مفكرين" وقادة جماعات، نعم! لا أقول علماء سلطان، بل ممن ينتمون للصف "الإسلامي المعتدل"! لا يفتأ يطع
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه وسلم لا شك أن للباحث د أكرم حجازي، الذي نتعرض له اليوم في كلمته، أو قراءته لخروج أمريكا من أفغانستان واستيلاء طالبان على السلطة فيها
وردني تعليق من أحد الأبناء عن كلمة كتبتها في حق الشبر الفلسطيني الخبيث قعيد لندن، ذكّرته فيها بما كان عليه قبيل الثورات العربية الفاشلة، من عمل مخزٍ وبعدٍ عن الإسلام. قال صاحب التعليق، أنّ الشبر، رغم ما فيه من بلاء، قد تاب وأناب وأصلح طريقه،
يجمع أصحاب النظر والرؤية، على أن القرون المتعاقبة، والأجيال المتتالية، تأتي بأسوأ مما ذهبت بها سابقتها، في كل أمر من أمور الدنيا، وأحوال البشر. وهذه السنة الكونية، لا تقتصر على الحالة الدينية، كما يتصور البعض، وإن أمكن تجسيدها بشكل أعمق فيما
لعله من الإجرام الخلقي أن يتغاضى امرئ، مالك لنفسه، غير مقطوع اليد أو اللسان، أن يسمع ما حدث مع الأخت أم ميمونة المهاجرة، ذات الأطفال الخمسة، والزوج السجين، على أيدى عهار الهيئة المخانيث، ولا يعقب بقول ولا كلمة. والله عار ع
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى ﷺ وعلى آله وصحبه لا شك أن الجماعات أو الحركات الانسانية، مثلها مثل الفرد المنفرد، تبدأ قوية فتيّة عنيفة في فهمها وتطبيقاتها، لا تقبل مرونة ولا تيسيرا بحالٍ، من حيث تراه تميعاً و
نتحدث كثيراً، كما يتحدث الكثير ممن يتناول الشأن الاجتماعيّ العربي، ما يحدث في واقعنا، خاصة عن الظاهرة العجيبة من السلبية المفرطة، التي لا يعنيها شيء مما يدور حولها، إلا همسات ووسوسات، هن وهناك. فالحديث مُركّز حول أخبار وتفاصيل يومية رتيبة، وإ
د طارق عبد الحليم الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه من الاضافات القليلة التي جاءت بها حضارة الغرب، ولا نشهد إلا بالحق، خاصة بعد قيام
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه يتفق الكثير من أبناء الحركة السيساوية، في سمتٍ هام، من سمات الخروج عن الفهم الأصيل للإسلام، وهو الظاهرة التي عرّفها مؤرخونا القدامى بظا
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه لا أدري عن نفسية المتخاذلين او المتميعين والاستسلاميين والمتراجعين، وكافة طائفة ال"ين" من هذا اللون من البشر، لكني أحسبها نفسية معقدة تافهة ترتكز في مشا