في هذه الزمان العصيب، الذى كثر خلطُه وهَرََجه، يتساءل المخلصون من الناس: ما العمل، ماذا نفعل؟ ما هو طريقنا، وما هي أوصاف أفضل الرجال لنكون
عن حُمَيد بن أبي حُمَيد الطّويل أنه سمِع أنس بن مالك رضي الله عنه يقول: جاء ثلاثةُ رَهْطٍ إلى بيوت أزواج النبيّ صلى الله عل
صدق إمامنا مالك رحمه الله تعالى: "كلُّ يُؤخَذُ من كَلامِهِ ويُتْرك إلا صَاحبِ هذا المَقام صلى الله عليه وسلم". الفتوى الباطلة كالطعام ا
خبرت الناس خبرة الأم بحاجات رضيعها، وعرفتهم معرفة الساري بمواقع النجوم التي يهتدي بها، فرأيت أنهم في المعاملة بين اثنين: إما "ظالم" اختلط ع
أمران هما من سـمات المسلم القويّ، كلاهما آخـذ برقبـة الآخر، صدق الوعد ووعد الصدق. فالأول أن يحفظ المسلم وعده موعده الذي يضـربه لغيره و
عن حفص بن عاصم رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كفى بالمرء كذبا أن يحدّث بكل ما سـمع " رواه مسلم
عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "..فعن معادن العرب تسألون ( وفي رواية مسلم "تجدون الناس معادن)، خيارهم
عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعي