(1) من فضل القول اليوم أن نعيد على مسامع المسلمين، أنّ مقتضى التوحيد هو إفراد الله بالعبادة، والعبادة هي مطلق الطاعة، وترك الشرك، كل الشرك. وأن طاعة الله في
السؤال: ما الذي تأخذونه على حماس، في مهاجمتكم لها، رغم تحقيقها أهدافاً معينة مثل تحرير الأسرى، والبقاء في مركز السيطرة في غزة؟ ولماذا لم تفرحوا مع فرح الأمة بإنجازها؟ ===================== الج
هل حقا انتصرت "الثورة السورية"! ========================== هو سؤال اليوم، الذي يجب على كل مخلص محبٍ لله ﷻ ولرسوله ﷺ وللمؤمنين الموحدين اليوم، أن يعرف إجابته، بوضوح وموضوعية، دون عاطفة حماسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فهذا هو المجلد الرابع من مجموعة الأعمال الكاملة، ننشرها تباعا حتى تكتمل الثمانية مجلدات إن شاء الله تعالى
مقال آخر من سلسلة المقالات التي خَرَجَ بها علينا علماء "التجديد" الجُدُد، هو مقال د.أحمد الريسوني (المنشور على موقع أون إسلام)، وموضوعه أثرُ الإكراه في عدمِ وجوبِ حدّ الردة في الإسلام. وأقول الحق، أ
(1) عن محمد إلهامي أتكلم! كتب محمد إلهامي، نزيل تركيا، المتعاطف الفكر والانتماء للإخوان، المعارض للسي
قضية فلسطين هي قضية شرعية في أصلها، لا قضية وطنية، ولا قضية عربية. بل قضية إسلامية، تحمها معطيات الشريعة وحدها. فمن تعامل معها من منطلق قومي أو وطني بحت، فليس من ديننا في شيء. ومن أراد أن يتخذ وسيلة
استمعت راغما إلى المصورة التي أرسلها لي حبيب عالم، نشرها كائن إخواني من حمير العلم الكبار لدي تلك الجماعة، التي كانت، ولا تزال، بانحراف عقيدتها، وسوء تصرفاتها، سرطان في جنب الأمة، ومسمار في نعشها!
(1) أما بالنسبة للكيان:
بمناسبة حلول يوم عرفة المبارك وعيد الأضحى المبارك نتقدم إلى كافة المسلمين الموحدين في أنحاء العالم بالتهاني والدعاء بنصر الله تعالى للمسلمين، ودحر الكافرين ومصرع الطواغيت الحاكمين، وأن يرفع الله الظلم عن أ
(1) من أسخف الاعتراضات التي نراها، على من قدم نقداً لمعبودة الجماهير، حماس الرفض الفارسية، قولهم: