سؤال طرحه عليّ العديد من الأبناء والإخوة، لمعرفتي العميقة الطويلة بالثقافتين، وتجارب شخصية لا محل لها هنا، آخرهم أخ توجه لي منذ أيام بهذا السؤال في أوان بحثه عن ابنة حلال! كرأي عامٍ، أبدأ بالقول إن الأصل هو أن المرأة العرب
"وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا" وصلتني كلمات من أخ شيخٍ حبيب، عرفت لاحقا أنها لأبي قتادة
قائمة الأعمال الكاملة في العلوم الشرعية في الفترة من
من الأجدر بالمسلم، المهتم بأمر أمته، والعامل في في مجال الدعوة لدين الله، أن يعرف ما يجري على الساحة العالمية من أحداث، حتى لو تهيأ له أنها لا تمس أمتنا من قريب. ذلك أن الأحداث التي تجري في عالمنا صارت متشابكة متقاطعة، لا يمكن أن تخلو أيها من
مفهوم النصرة عند حزب التحرير – انحراف فكري الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ من المناسب أن أبدأ هذا المقال بما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية عن أصناف الناس في الفهم عن الشارع،
كيفما تكونوا يكون حكامكم ... وعلماؤكم! معاذ الله أن يشمت المسلم في موت أحدٍ، فإن الشماتة ليست من الخلق الحسن. كما أن وفاة الشيخ القرضاوي في حدّ ذاتها لا يمثل، بالنسبة لغالب الناس، حدثا يغيّر مجرى حياتهم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أكاد أجد ما أتحدث به إلى القارئ اليوم، فقد تجاوز الأمر في مِصرنا ما يمكن أن يحاول المحاولون السيطرة عليه أو التقليل من أثره المدمر علي الإسلام والمسلمين، كما هو
لم ينزل ذاك "اليوتيوبر" ليَ من "زورٍ" يوماً رغم شهرته بين العوام والدهماء. • الرجل صغير بهلوان، نافقِ البضاعة من العلم الشرعي والمعرفة، إلا ما "يجوجله" لتحضير حلقة يفرح بها العوام، يهاجم
لست ممن يُحسن الرثاء، فإن الرجال إن بلغت قامة مثل قامة الحكيم عزّ فيها الكلام، واستعصت الكلمات، وصار البيان مكبلاً واللسان مقيداً. بعد جها.د طويلٍ وكفاح مضنٍ، وتضحياتٍ بالنفوس الحبيبة، التي فقدها على مرّ تاريخه، آن لروح ال
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه نسمع كثيرا من "الطيبين" من المسلمين، بل ومن الإسلاميين منهم، أنهم إنما يمدحون فلاناً، ممن عُرفت عنه البدعة، على قولٍ طيب أو صحيح قاله، عملاً بالحديث الصحيح
مرت أكثر من أربعة عقودٍ على إصدار الشهيد بإذن ربه محمد عبد السلام فرج، كتابه الأيقوني "الفريضة الغائبة" ويعني بها الجـ.ـهاد. وعالج في كتابه ذاك ما انفضّ عنه ا