الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وآله ومن والاه، وبعد كنت قد قدمت بحثاً كاملاً في أمر الضرورة والإكراه في الشريعة[1]، وكا
في قيام الحجة فإذا عرفنا هذا، قررنا أن أصل الدين، التوحيد، لا يسلم لأحد مع عدم وقوع ناقض له، قولا أو فعلا، وأنه إن "قال أو فعل ما هو كفر، كفر بذلك، وإن لم يقصد أن يكون كافراً" وهذ في حق ال
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه فقد سألني ابني الأصغر عن مسألة دفعتني لكتابة هذه السطور، نظرا لأنها عزيزة على الكثير من الشباب، بل ومن البالغين مم
الحمد لله والصلاو والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه 1. أمر يجب أن يتفطّن له ذووا العقول الدّرِبة على النظر الشرعيّ، والمؤهلة علمياً له بما يلزم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم (1) لعلّ من أكبر شخصيات هذا العصر، التي تعرضت للهجوم والنقد والتجريح والتشهير، من بنى جلدتها ومنتسبي عقيدتها هو سيد قطب رحمه الله تعالى. ف
بسم الله الرحمن الرحيم مقال "فَتوى الرَيسونيّ وآخرين .. في تَسهيل أمرِ الرِدّة عن الدين" مقال آخر من سلسلة المقال
للإمام أبو حامد الغزالي كتاب عزَّ مثيله، وعدم قرينه، وتفرّد في موضوعه، وترفع في مجموعه، فكان درّة في أصول الفقه لا تُبارى. وهو مُختصٌ بأشد مسائل الأصول تعقيدا، وهو موضوع "القياس"، وبأخص خصائصه وهو "مسالك الع
هو أحمد بن عبد الله بن سليمان المعروف أبي العلاء المعريّ (ت 449)، شاعر عباسيّ ضرير شهير بلغ من النباهة في الشعر واللغة ما رفعه إلى قمة الأدب العربيّ، قديماً وحديثاً. وللمعري أبيات رائعة مشهورة في السياسة، كأنه يصف فيها زماننا، وهي قوله
ورد لي سؤال من أحد الإخوة عن تولى المسلم مهنة المحاماة، في باكستان، وما حكمها لو جاء ابنه إلى البلاد الغربية. فنقول وبالله التوفيق الأصل الذي يجب النظر إليه هو وضع الحكم في البلاد المشار إليها، بالنسبة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ومن والاه لا شك أن الصمود الأفغاني، المتمثل في حركة طالبان، قد أصبح مصدرَ إلهام واقتداء للمخلصين من العاملين للإسلام، في كل ركن من أركان ا
﷽ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد ترددت أخبار بأن البعض يطلب أن يعود الخصمان، القاعدة من ناحية، ومن نكث ببيعتها من ناحية أخرى، إلى أمير
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد عانت مجتمعات المسلمين ما عانت في القرن السابق، وحتى يومنا هذا، وما يعرفه القاصي والداني، من سحق اله