قال تعالى:
وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ
قال تعالى:
وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى ﷺ وعلى آله وصحبه تتشكل الهزيمة بأشكال عدة، في نفسية البشر التابع، بما يوافق مفاهيمه ويناسب تكوينه. ولا يلزم أن تكون الانهزامية صريحة مباشرة، في شكل عداء سافر لكلّ ما هو طيبٌ أو
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ وعلى آله وصحبه أراد الله سبحانه لي أن اطلع في الشهور الماضية على عدة كتب تختص بالديانة المسيحية، خاصة التركيبة الكاثوليكية الرومانية، التي تُعتبر أكبر فرق النصرانية من حيث عدد تابع
بشأن أحكام الدور والمنظرين الجدد – حفظهم الله وزاد من أمثالهم د طارق عبد الحليم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبع
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه بحث "هل يمكن أن يُقبل العمل المكفّر بدعوى الإكراه؟" تاريخ 27 ديسمبر 2018
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه من إعادة القول تقرير موضع أمثال العلمانيين أو الوطنيين من دين الله، فهم كما بينت طوائف مرتدة، لا خلاف في ردتها لما تتبناه من أفكارٍ ومب
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفي وآله وصحبه تقدمة امتداداً، وتأكيداً، لما كتبت في مقالي الأخير بعنوان "الوضع الإسلامي من المنظور الواقعي العالمي"
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه تعتمد الناس في تصرفاها وأفعالها، من ثمّ المجتمعات في تطورها وتبدلها، على ما تراه وتسمعه من حفنة من الرج
(1) الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد السؤال الأكبر الذي يراود كل مسلم، لا يزال فيه بقية إخلاص لدينه وولاء لربه، وقليل ما هم!، هو: كيف نعود للإسلام؟ كيف نعيد الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم نوّهت من قبل بعددٍ من الدعاة "المخلصين"
مقال ما كنت انتبه له، أو آبه به إن انتبهت إليه، حتى أشار عليّ شيخ أخ حبيب بأنه يلقى قبولا عند كثير من العامة، بل ومن "الإسلاميين" (صفة لم نعد نعرف لها موصوفاً بحق!)، فقررت أن أكتب كلمات تبي
(10) يا شيخ أبا قتادة ... أقولها بسعة صدر ... ألم نحذرك !!؟ الأخ الشيخ أبو قتادة، أعانه الله على ما هو فيه ... ألم نحذرك من دعم الصبية وعبثهم؟ ألم نقل لك: أنت مخط
نظرات في أمر الشام ... 2020 عودة إلى أمر الشام .. والهيئة! (1) إلى فصائل الشام المتناح