ر . ج . هوز [1] ترجمة : طارق عبد الحليم هذه الدراسة المترجمة التي نقدمها في مجال الدراسات الاجتماعية ، استكمالاً لما قدمناه في العدد
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديهم إلى يوم الدين أما بعد ، فقد كان مما صحت عليه العزيمة وانشغلت به
سيد قطب ومحمود شاكر – رحمة الله عليهما – عملاقان غنيان عن التعريف ، فهما من عمالقة فكرنا الإسلامي الحديث لا يكاد يضاهيهما أحد
الشيخ القرضاوي شيخ جليل له مكانته من العلم والدعوة في أيامنا هذه، خاصة بعد أن رحل الكبار من أمثال الشيخ شاكر وغيره من قبله من أمثال الشنقيط
د. يوسف القرضاوى رجل علم غني عن التعريف ، لمع اسمه في العقد الأخير خاصة ، وإن عُرف له جهده في الدعوة منذ ردح من الزمن ، وأصبح وجهاً تليفزيوني
الحمد لله الذي أنزل الكتاب ولم يجعل له عوجاً ، فأظهر بآياته الكريمة ما اعوج من قول وعمل في عقائد الناس وشرائعهم ، ثم بيّنه بسنة نبيه صلى الل
من المسلّم المعروف أن وسائل القضاء على التوجه الديني لدى شعب من الشعوب أو أمة من الأمم تتعدد وتتشكل حسب ظروف العصر وقوة الأمة أ
كنت قد عزمت على التوسع في بحثٍ خاصٍ بموضوع المصلحة المرسلة، مفهومها وحدّها وتطبيقاتها في زمننا المعاصر، باعتبار أنها من الأدلة الشرعية
تتبعت باهتمام بالغ - كما تتبع المهتمون في أنحاء العالم الإسلاميّ - الحوار الدائر على صفحات "المنار الجديد" , والذي أثاره الدكتور