في غمرة فرح الناس بفوز أردوغان وانتصار الديموقراطية العظيمة، التي نحلم بها في بلادنا، وهي حقيقة حلم في بلادنا! دعونا ندير عقارب الساعة يوما إلى الوراء .. ونفترض أن زيادة الـ 5% التي خلت بانسحاب المرشحين الأخر، وانقسمت سواسية بين أردوغان وكالي
ثلاث طوائف، هم أسوأ من وطأوا تراب مصر، وساهموا في تدميرها وتشويه عقيدتها وخرابها السياسي: الطائفة الأولى: طائفة الإخوانج الإرجائية الاستسلامية الخربة العقيدة، وهي الأقدم،. وهؤلاء هم أساس البلاء بما نشروه م
رمضان مبارك على كافة المسلمين ، جعله الله شهر توبة واستغفار وقبول وأعاده الله على أمتنا بالخير وسقوط الطواغيت
سؤال طرحه عليّ العديد من الأبناء والإخوة، لمعرفتي العميقة الطويلة بالثقافتين، وتجارب شخصية لا محل لها هنا، آخرهم أخ توجه لي منذ أيام بهذا السؤال في أوان بحثه عن ابنة حلال! كرأي عامٍ، أبدأ بالقول إن الأصل هو أن المرأة العرب
"وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا" وصلتني كلمات من أخ شيخٍ حبيب، عرفت لاحقا أنها لأبي قتادة
قائمة الأعمال الكاملة في العلوم الشرعية في الفترة من
من الأجدر بالمسلم، المهتم بأمر أمته، والعامل في في مجال الدعوة لدين الله، أن يعرف ما يجري على الساحة العالمية من أحداث، حتى لو تهيأ له أنها لا تمس أمتنا من قريب. ذلك أن الأحداث التي تجري في عالمنا صارت متشابكة متقاطعة، لا يمكن أن تخلو أيها من
مفهوم النصرة عند حزب التحرير – انحراف فكري الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ من المناسب أن أبدأ هذا المقال بما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية عن أصناف الناس في الفهم عن الشارع،
كيفما تكونوا يكون حكامكم ... وعلماؤكم! معاذ الله أن يشمت المسلم في موت أحدٍ، فإن الشماتة ليست من الخلق الحسن. كما أن وفاة الشيخ القرضاوي في حدّ ذاتها لا يمثل، بالنسبة لغالب الناس، حدثا يغيّر مجرى حياتهم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أكاد أجد ما أتحدث به إلى القارئ اليوم، فقد تجاوز الأمر في مِصرنا ما يمكن أن يحاول المحاولون السيطرة عليه أو التقليل من أثره المدمر علي الإسلام والمسلمين، كما هو