يتساءل كثير من أتباع الحرورية عن سبب هجومي المستمر على العوّادية الحرورية، قلت، والله ليس بيني وبين أحدهم قائداً أو تابعا أومقاتلاً إحنةٌ
القاسم المشترك بين البرزاني وإبراهيم عواد وبشار والمالكيّ هو بغض الله ورسوله، وكراهة دينه، وقتل المسلمين وتقسيم بلادهم، والعمالة للصهيو-
قال تعالى في وصف رسولنا صلى الله عليه وسلم "عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّ
قال تعالى "فما له من قوة ولا ناصر"، يقصد أنّ الكافر لا يستطيع أن يبدّل حاله التي انتهى اليها. فبيّن أن مصادر الظهور على ا
لم يعد من يمثل القضية الفلسطينية إلا أهل غزة البواسل. فالضفة قد وقعت تحت يد من هو شرّ من الصهاينة، محمود عباس البهائي. لذلك، فحين نتحدث، ويت
أنّ الحدود الجديدة المُرسّمة على الأرض هي انعكاس منهج سايكس-بيكو ذاته، الذي يزعمون القضاء عليه.
والله إن طعم العلقم يسرى في كلّ لقمة يلوكها الفم، كأنها مسمومة بأخبار القصف والقتل والتشريد والاجتياح، ونتن التآمر والبغض لدين الله وكراه
نشرنا سؤالاً بالأمس: لماذا كل الصور التي تنشرها عصابة المجرم البغدادي هي لمجاهدين قتلوهم، ولانرى صورة واحدة لرافضي أو نصيري بشاريّ؟ والسب
بات واضحا أنّ تقسيم العراق أصبح واقعاً على الأرض، لا يمكن لأية قوة أن تغيّره اليوم على الأقل. وهو ما ذكرناه من قبل في عدد من مقالاتنا، فدولة
اختلف العلماء في تكفير الحرورية، ممن يذهب إلى تكفير المسلمين وقتالهم واستحلال قتلهم، فممن قال بكفرهم البخاري وأبو بكر بن العربيّ والسبكي