ارتفعت هذه الأيام أصوات حرورية البغداديّ، بعد انهزام كتائب الظلام الرافضية في العراق. لكنّ الأمر، بالنسبة لنا ليس بأمر كسب عتادٍ أو تخزين
وقعت سلولية الخليج وإماراته في مأزق لا نعرف أن لها منه مخرجاً، شتت الله أمرها. فهي بين أن تنصر الداعشية الحرورية للتخلص من مثلث الرفض السور
بعد حمد الله وحده على إنقاذ سنة العراق من الرافضة الأنجاس نقول: التقدم الكاسح، القوة الصاعقة، الشجاعة الفائق
والله ما ندرت كتابتي عن الوضع في مصر مؤخراً إلا لأنّ شعبها قد هلك وانتهى أمره. قُذفت مساجد، مُنعت صلوات وآذان، اغتُصبت حرائر، قُتل رجال ونس
يتساءل بعض الإخوة عن بعص علماء السنة ممن لهم أثر في الأوضاع القائمة، لم لا يسمون التنظيم البغداديّ بالحرورية، ويكتفون بوصفهم بالغلاة، بين
"...فإن ترسخ وضع الدولة، وكان أهل تلك الأنحاء في حرية من أمرهم، جمع الناس أهل الحل والعقد فيهم، واتفقوا على أمير للدولة. وهذا الأمير لا علاقة
حتى يكون الأمر واضحاً جلياً، لا نتركه لتكهنات شانئ شقيّ أو عدو غبيّ، فإننا نحدد هنا نقاط الخلاف مع التنظيم الحروري البغداديّ. أولاً، هو
أقول لمن له عقل بقي بين أذنيه، وقلب ينبض بين جنبيه، والله لو رفعت الحرورية راياتها على البيت الأبيض، ثم لا زالوا يحاصرون ويقتلون المسلمين،
يذكرني موقف الحرورية البغدادية بموقف إخوة يوسف عليه السلام، إذ قال تعالى يصف حالهم النفسيّ، من برئ لا ذنب له إلا أوه