غاية منتهى مطلب إبراهيم بن عواد وفصيله، أن تخضع له سائر الفصائل، وأن يبايعوه "خليفة" على الدنيا بأسرها. جميل، ووالله لا نريد إلا أن يكون هنا
هذا نداءٌ لإخوة وأبناء منهج السنة، الذين لم يجتليهم شيطان الغلو والبغي إلى الحرورية البغيضة، مهلاً بمشايخكم أحبابنا! نعلم كم فقدتم من
أحب أن أذكر كل الإخوة هنا بألا يدعوا العواطف تبعدهم عن شرع الله وأحكامه، فوالله ما وقفنا في وجه الحرورية وقفة شديدة إلا بالشرع لا بالهوى، ل
وقعت على مبادرة الهدنة بين الفصائل المتقاتلة في الشام، ودعوت الله أن يجعلها مقبولة لكل الفصائل بما فيها تنظيم الدولة، فإن الأمر اليوم أمر
لا أدرى والله كيف تُغيّر الحملة الجوية الصليبية الخليجية الآثمة أية معطيات على الأرض إلا قتل مزيد من الأهالي الأبرياء والمجاهدين السنة ال
من الواضح لي أنّ الساحة السنية اليوم انقسمت على نفسها، بالنسبة للموقف من الحرورية، إلى قسمين: قسمٌ أعلن براءته منهم ونعتهم بصفتهم عياناً ب
كان ياما كان .. في بلاد العراق المجاورة للشام، حُكمٌ كافر لطائفة اسمها الرافضة الطغام، وأعوانها في الشام يحكمهم بشار ومجموعة النصيرية اللئ