أعلن المؤتمر الوطني العام الليبي أن عملية "اختطاف" مواطنه، نزيه الرقيعي، الملقب بـ "أبو أنس الليبي"، يمس بسيادة الدولة، لافتاً إلى أن الحكومة على اتصال مع الحكومة الأمريكية لمعرفة مبررات اختطاف القيادي بالقاعدة والمطلوب لدى الولايات المتحدة لدوره في تفجير سفارتيها في كينيا، وتنزانيا في العام 1998.