اتهمت كوريا الشمالية جارتها الجنوبية والولايات المتحدة الأميركية بدفع شبه الجزيرة إلى حافة الحرب، وذلك عبر مضيهما في القيام بتدريبات عسكرية، بعد أيام من تبادل إطلاق النار بين الكوريتين، في حين عينت كوريا الجنوبية وزيرا جديدا للدفاع بعد استقالة الوزير السابق.