من خبير عسكرى إلى ثوار التحرير: .. لا يوجد ما يسمى ثورة ديمقراطية. أكره إطلاق شعارات سلمية.. سلمية.. على الثورات، وأشعر بأن من يرددها
كلمة الوفد الفلسطيني في إفتتاحية مؤتمر الأمة الرابع التي القاها الأخ رئيس الوفد الأخ نعيم التلاوي بسم الله الرحمن الرح
الحركة الإسلامية بين مضمون الكمال وعوارض النقص لا بد لنا من البدأ بالحديث عن "جوهر الك
لا شئ يصنع العزة والكرامة غير القوة، فلا كرامة لضعيف، ولا عزة لمتسول، ولا مكانة لأبتر، ولا قدر لمفاوضٍ ضعيف، مجردٍ من أسباب القوة، وع
حديثنا في هذا المقال يَدور حولَ محورين أساسيَّين: • المحور الأول: العوامل الداخليَّة التي أدَّتْ إلى ضَعْف الهويَّة الإس
ظل الحويني فترة طويلة لا يتكلم أثناء اشتعال الثورة بين المظلومين والظالمين والصالحين والمفسدين والمسلمين والطغاة المتكبرين، ثم عاد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا لا يمنعن رجلا هيبة الناس، أن يقول بحق إذا عَلِمه) (( عندما جلس كل من رئيس وز
الشيخ الفاضل من علماء السلف الكرام ، وعلم من أعلام الحق في زماننا، تربى في مدرسة شهيد الإسلام سيد قطب ،التي تمثل بالقطع امتدادا حقيقي
كان لطه حسين السبق في إبراز أحداث النشاز في التاريخ الإسلامي ؛ ففي سنة 1946 نشر مقالة في مجلة (الكاتب المصري)