الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه وبعد توالت للمرة الثانية أو الثالثة، خلال الأسابيع الماضية، حوا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد قبل أن نشرع في موضوع مقال اليوم، نود أن نشير إلى ظاهرة عامة بين كثير من
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد فإن عبر التاريخ وتتابع أحداث الماضي على وزان واحد وسنن ثابتة، يهدى الناظر
لا شك أن الوضع في مصر قد دخلت فيه عوامل جديدة على الواقع المصري، لم يعهدها من قبل. ونقصد بها التفجيرات والمفخخات الكبيرة التي تستهدف مسؤولي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وبعد دارينا كثيرا، وحاورنا كثيرا، ووجدنا أعذارأ، وردّدنا أف
مرت فترات، في الشهور السابقات، خيّم فيها ظلام متكاثف على الساحة الشامية، لم يكن سببه غياب الشمس عن أفق الساحة، بل غيوم "تمدد" الخوارج، وقتل
لا أدرى عن الدور الذي يلعبه صاحب معرّف "شؤون استراتيجية"، ولا أحب التخوين ابتداء، لكن المؤكد إنه يتدسس بفكر مخالف للسنة، يحاول جاهداً أن يل
أثر السلفية الملوكية وقد أفردنا هذا الصنف من المرجئة بالذكر من حيث خطره الشديد، رغم إنه يتفق مع المرجئة في أصل عقيدتهم. وهؤلاء قد فتحت