عندما قال القرضاوى ان الشيعة اكثرهم مبتدعون وخطر على الدين السليم وانهم يسعون لنشر بدعهم وضلالتهم بين المسلمين البسطاء بحبجة حب ال البيت فى غياب شبه كامل للحكام ومؤسسات الدول عن مواجهة هذا العدوان على الغقيدة والدين وهذا الشيخ الجليل القرضاوى قام بدور العالم الفقيه للأمة وأزال العتب عن شيخ الازهر الذى كان يجب عليه قول هذا ولكن هاجمه الجهال والمتملقون والمغرضون وكل له هدفه ولكن الله يحكم بين عباده ونحن لا يعجبنا ولايرضينا مواقف رجال يدعون انهم من اهل السنة ويدافعون عن الاسلام ومنهم الدكتور العوا وفهمى الهويدى انصار ايران الدائمين والمدافعين عن الشيعة بلافهم او بفهم وتملق مثير للأستفزاز ومواقفهم عجيبه والهلباوى فى لندن ومن هم على شاكلته يسعون بصوتهم العالى منافسة العلماء او البحث عن دور والمفتى المصرى الصوفى !!والمفتى السورى العلوى!! وشيخ الازهر النائم فى احضان السلطة !! هؤلاء الناس نماذج لمن يدعى العلم من أهل السنة ولا حول ولاقوة ألا بالله وغيرهم وهم أما يبحثون على دور للشهره او يتبعون هوى خفى أو غرض خفى أو جهال بالحقائق فمن يدعى العلم والفهم عليه دراسة حقيقة المذهب (الدين) الشيعى , ولكن الشيخ الجليل , الشيخ المحترم العالم الفقيع القرضاوى يهاجم ويشتم من السنة والشيعة لانه قال الحق فهاج راقصون التقريب والجهلاء وكل له هدفه وهذا الشريط للشيعى يشرح لك لماذا يقول القرضاوى هذا الكلام ولماذا نتشكك فى دين أغلب الشيعة وكيف يمكن ان نثق فى ناس يهدمون الدين بتشكيك فى ثوابته وافكار لايمكن أعتبارها الا ضلال وبدع تدمر قلب العقيده وهذه دعوة لنصرة الشيخ القرضاوى من أنياب راقصون أهل السنة ومن أنياب الشيعة الروافض وهذه ليست المرة الاولى فى الهجوم عليه فقد سجن وهاجمته الحكومة المصرية وهاجمه الأحباش وهددوه بالاعتداء عليه وهاجمه بعض مدعى السلفيه وهاجمه الكثير من الغربيين واتهموه بالارهاب وهاكذا حياة العلماء ونحن نحترمه وننصره وان كنا لانتفق معه تماما فى كل مواقفه ولكن نفرق بين الواجب لنصرة الدين والهوى النفسى