أرسل أحد الإخوة تويتة من "فتوى" للجازوليني عن أنه لا بأس لداعش أن تبيع النفط لدول الغرب النصراني، قياساً على أمر رسول الله صلى الله عليه وسل
هناك سببٌ في اختلاط أمر العوّادية على بعض القوم. وهذا السبب، كما نراه، كارثة على الواقع الإسلامي تعدل كارثة مباركة القاعدة لهذا التنظيم في
المشكلة أنّ هذا التنظيم، أو غالبا جنوده وأتباعه، لا قياداته، فهي تعلم جرم ما تفعل، يعتقدون أنهم يسيرون على نهج النبي صلى الله عليه وسلم. فه
خرج بعض الدعاة يقول إنّه يجب على العلماء ألا يصفوا تنظيم بن عواد بما هو صحيح شرعاً، أنهم حرورية، من حيث أنّ ذلك يعين الصليبية على ضربهم! ولا
يجب أن يكون من المعلوم أنني لا أتحيز ولا أتعصب إلا للحق، وأنني لا أصدر فيما أقول عن أية جماعة أو تنظيم أو إمارة أيّا كانت ول
أرسل إلي أحد الأحباء ما دوّن ناشر "بحث في الخوارج"، حسين بن محمود، نشكره على أدبه في الرد على الرد، خلافا لأنصار العوّادية، لكن لا نرى داعيا
اختلاط الأوراق وتشابك الآراء وانتشار الأهواء وشيوع الجهل والغباء هي سمات هذه المرحلة. فأنت تجد أكثر المسلمين في حيرة من أمرهم، خاصة في تمي
>الخوارج الدواعش الجهلة وإنكار التوحيد!! داعشي تونسي يذبح مسلما في دير الزور فيقول الرجل القتيل
أؤمن بأن الأغلبية غالبة عادة وطبعاً، والله سبحانه حين قرر أن ألفا يغلبوا ألفين، لم يجعلها ألفا يغلبوا مليونين، فإن ذلك ضد العادة والسنن، خ