كشفت الأحداث التي تجري الآن في شوارع مصر أبعاد المؤامرة التي سبكها نظام الخائن مبارك بالتعاون بين الجيش وقوات الداخلية العميلة. فالج
إغتالت قوات الإرهاب المركزيّ الإنتفاضة الشعبية التي إجتاحت شوارع مصرٍ يوم أمس، يناير 25، والتي كانت إنتفاضة شعبية خالصة، ليس لها علاقة بأي
عن أبي هريرة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "سيأتي على الناس سَنوات خدّاعات يُصَدّقُ فيها الكا
بُشرى نَزُفّها للمُواطِن العَربيّ المَقهُور، الذي يَعيش في ظِلِ دِكتَاتوريات تَستَبيح دِماء أبناء شُعوبها وأمْوالهم وأعْراضهم، أن لستَ
أسئلة كثيرة تبرُزُ على السَطحِ بعد الأحْداث الأخيرة في تونس، والتي أثبتَتْ بما لا يدعُ مجالاً للشكِ هَشاشة الأنظِمة العَربية الديكتاتوري
تتكاثر المُشكلات المُزمِنة في مصر، وتتصاعد حدتها كلّ يوم، دون أن نَجِد ايّ صَدى لدى جَماهير الأغلبية المسلمة لهذه الأحداث. فالواقع المصري
نشرت مجلة صَنّ فانكوفر Sun-Vancouver الكندية مقالا للصحفيّ دان جاردنر Dan Gardiner، تحت عنوان "الوحش الإسْل
لا شَكّ أنّ ما يَحدث الآن في مِصر له ما يتبعه من أحداث مخيفة، ستُغير معالم البلد إمّا إلى الأفضَل أو إلى الأسوأ، لا قدّر الله. فأحداثُ التفج
لا شكّ أن السِّمَة الواضِحة في تَصَرُّفات النِظَام المُتَحَكِّمِ في مِصر هى الطَائفية المُتَحَيزَة لصَالحِ القبَطِ ضدّ الغَالبِيّة المُ
أصْدرت أمس محكمة الإستئناف بولاية أونتاريو، كندا، حُكْمَها بتأييد قَرارِ المَحكمة الإبتدائية بالحُكم على زَكريا عمارة، رأس المَجموعة ال