(1) اختلط في أذهان الكثير من المتابعين لأزمة غزة الحبيبة، والمحللين على السواء، أمران: أولهما، أمر استمرار المقاومة في التصدي لجيش الصها.ينة وإثخانهم، بطريقة فعالة جديرة بالإعجاب والم
وردني من أخ صديق وشيخ جليل، أعرفه من عشرات السنين، كلاماً عن بعض متسوري العلم، ينتقد ما كتبت في شأن الشيخ محمد سرور، رحمه الله، والسرورية، كجماعة لها أيديولوجية مختلطة من الإخوانية، ومذهب ابن عبد الوهاب، و
من الأهم في أمر ديننا، التحرر من الشرك ومجانبة الطاغوت، ثم إثبات التوحيد ولوازه ومقوماته، بهذا الترتيب.
????نعم، واجب الوقت اليوم هو الحديث عن غزة وما يجري من تدميرها وقتل شعبها عن بكرة أبيهم، وتهجير من قد يبقى منهم..
لم يعد في النفس غرضٌ، ولا حِمْلُ ريشة، لكتابة حرف أو تناول موضوع علمي، أو تحليلي، في أي حقل من حقول المعرفة، إسلامي أو ثقافي أو غيره!
????"وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا
المشكلة الحقيقية وراء ما تعاني منه مصر، بل وعالمنا العربي كله، واحدة. وهي العدول عن الحكم بالشريعة، وردّ الشرع، مجتمعيا، والركون إلى القوانين الوضعية البشرية لتحكم بين الناس.
الجزء الأول الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه مقدمة هذا البحث، الذي ستتابع حلقاته إن شاء الله تعالى، هو امتداد لبحوث سابقة
الأزمة التي يمر بها الشعب السوري المُهجَّر في تركيا، ليست وليدة الوقت الحاضر، أو الحكومة الحالية. بل هي وليدة تراكمات عنصرية قديمة بين العصبية الطورانية والعلمانية الأتاتوركية.