كتب شيخ معمم فلسطيني متحول من الغلو والتطرف والتكفير، الذي اشتهر به في دعم خوارج الزوابري بالجزائر، إلى التميع والإرجاء والتفريط العقدي، بمدح وموالاة كثير ممن كفرهم من قبل من داعمي الديموقراطية، والعميل الجولاني!
حين انحط المزاج العام، وانهار المستوى العلمي بين أبناء الطبقة المتوسطة، مع اختفاء تلك الطبقة بشكل عام، وانشغال الطبقة الفقيرة بتحصيل المعايش والطبقة الغنية بالمفاسد والمخازي، نضب معين الثقا
"معركة يلتقي بها خيرة عباد الله فيما نحسبهم. في صفوة أرض الله ضد شر الدواب عند الله.
الصغير، اسما وقدرا... يعلن عن شيمته بنفسه .. نصرا للعلمانية الأردوغانية حقارة السيسي ممز
محمد إلهامي.. وشعار المرحلة!! "التأسيس في علم التدليس"! من مزايا التدليس قلب المفاهيم وتلبيسها بما ليس فيها أصلاً، بناء على تشابهات لفظية، أو ملابسات واقعية، من قبيل "قياس ا
مما ينفطر له القلب، وتتحسر عليه النفس، ما نرى من اتساع نطاق الغرائب من الهرطقات، التي تصدر في شكل فتاوى، أو آراء كما يسمونها، من أسماء غريبة لا تمت لفقه ولا دين ولا شريعة بصلة، تضرب في أعماق ديننا، وصحة سنتنا، وإهانة علمائنا، وتخريب فقهنا، وت
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد. تقدمة: لقد كانت القارعة التي أصابت مصر منذ تنحية الشريعة الإسلامية عن سدة الح
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد فقد أبى ذلك المدعو الطرطوسي إلا أن يجر على نفسه المهانة ويأتي عليها بالسخرية والتصغير. فقد أخرج تعليقا أقل ما يقال فيه التفاهة وضعف النظر، لا أقول الشرعي، فال
﷽ السيرة الذاتية ومسيرة نصف قرن بدأت رحلة الشيخ مع الدع
قرأت اليوم كلاماً، لولا تعهدنا لقوم من ذوي المروءة والفضل، ونحن ممن يحافظ على العهد والوعد، لكان لنا عليه إيضاح وبيان، يجمع شمل الشتيت من القول، فلا يعد بعده خفاء أو قولين، أو تناقضاتٍ لا تحتمل في التفسير وجهين، ولانتهى الأمر إلى سقوط أحد الط
وصلتني من أحد الأحبة الموثٌقين رسالة في ستة عشر صفحة، سوّد صفحاتها رجل ينتمي للحركة الإسلامية (!) اسمه أبو الوليد المصري. وهذا الرجل قد تعوّد مدح طالبان ودعمها، ونشرت له مجلة صمود كثيرا مما يسوّد.
في خطوة لتقليص خطر وجود السفراء والمسؤولين الأجانب على الأرض الأفغانية، منع رئيس الوزراء المسؤولين الأفغان من اللقاء مع الدبلوماسيين و السفراء الأجانب دون إذن. وقضية السماح لمثل أولئك النوع من البشر بالوجود في أ
من أنكر معلوما من الدين بالضرورة، سواء كان خبراً أو حكماً، في موضعٍ انتشر فيه العلم بأوليات الإسلام (وهو كافة بلاد الرقعة الإسلامية)، أو موضعٍ أمكن فيه العلم تلك الأخبار والأحكام، فلا عذر له بجهلٍ أو غيره، بل هو كافر أو مرتد.